أشارت الصفحة الرسمية لوزارة الثقافة على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك إلى: كم مرة مشيت في شارع… أو وقفت أمام مبنى قديم وابتسمت؟
وشعرت بالحنين… للمكان، للزمان، ولحاجات عشتها من سنين.
هذا ما يدعي النوستالجيا… ليست مجرد إحساس او شعور نستعيد به أيام زمان، بل هي جسر يربط الماضي بالحاضر ، هو زاد لما هو آت .
كل حجر، كل شرفة، كل مبنى في بلدنا…بيحكي حكاية ، حكاية ناس عاشوا، وأحداث صنعت هويتنا.
دورنا الحفاظ على هذه الذاكرة حيّة…
لا كمجرد صور في ألبومات،
بل كواقع نراه ونعيشه، وتعيشه الأجيال القادمة.
قريبًا، سنعرض صورة لمبنى تراثي من قلب مصر،
نحكي حكايته، ونسترجع معه لحظة من لحظات الزمن جميل…
ليتحول الحنين إلى وعي، والوعي إلى إلتزام .
الحكاية… عندكم.
هل أنتم مستعدون لإكمالها؟
#شاركنا ذكرياتك وحكايتك مع المبنى على
https://forms.gle/T9EGJFPTAmfqWtMH7
#انتو_قلب_الحكاية
#الجهاز_القومي_للتنسيق_الحضاري
#وزارة_الثقافة
#ذاكرة_المدينة
#تفصيلة_في_صورة



Source