يوم 1 يوليو 2011 استيقظت جماهير يوفنتوس على خبر تعيين أنطونيو كونتي كمدير فني للفريق في مفاجأة غير متوقعة من قبل جيوزيبي ماروتا المدير الرياضي للنادي وقتاها، لكنها سعيدة لسبب ليس له علاقة بجودته كمدرب.

سبب السعادة كان يتعلق بأنه أحد أساطير النادي، لكن كجودة كانت مفاجأة تماما لأنه درب مرة واحدة في المستوى الأعلى في الدوري الإيطالي وكانت غير ناجحة على الإطلاق.

والتاريخ يعيد نفسه مرة أخرى بقيادة ماروتا رئيس إنتر الحالي، لكن هل سيكون سينجح الأمر؟ وما مدى التشابه بين كونتي وكيفو؟

“البديل الذي لم يكن البديل”

يبدو أن الوصف غير منطقي، لكنه حقيقي للغاية، كيف؟ لنرى.



Source link
تم رصد هذا الخبر من موقع في الجول