أشارت الصفحة الرسمية لمحافظة بورسعيد على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك إلى: محافظ بورسعيد يبحث آلاستعدادات للموسم الشتوي وتنمية منطقة سهل الابنة والقطاع الزراعي ببورسعيد والتوسع في زراعة البنجر للموسم الشتوي 2025/2026
اللواء محب حبشي :يوجه بالتوقيع العادل للمساحة المنزرعة بمحصول البنجر
اللواء محب حبشي :يؤكد علي توفير مستلزمات الإنتاج والتيسيرات اللازمة للمزارعين
محافظ بورسعيد :يشدد علي التزام المزارعين بالمساحات المحددة لتحقيق التوازن مع الطاقة الإنتاجية للمصانع
محافظ بورسعيد: يوجه بالتنسيق بين مديرية الزراعة وممثلي شركات السكر لتيسير أعمال موسم زراعة البنجر بشرق وجنوب بورسعيد
______________________________
في إطار الاستعدادات لموسم زراعة محصول البنجر للموسم الشتوي 2025/2026، عقد اللواء أركان حرب/ محب حبشي، محافظ بورسعيد،اليوم اجتماعا موسعا ،للتنسيق بين مختلف الجهات المعنية، وفي مقدمتها شركات السكر التابعة والمزارعين بشرق وجنوب بورسعيد.
جاء ذلك بحضور الدكتور عمرو عثمان نائب محافظ بورسعيد،والقيادات الامنيه،والمهندس كامل تويج مدير مديرية الزراعة،واحمد زغلف رئيس حي الجنوب.الدكتور مصطفى عبد الجواد رئيس مجلس المحاصيل السكرية، ورؤساء لشركات والجهات الفنية والتنفيذية المختصة بمديرية الزراعة ،ممثلين عن باقي المزارعين
وناقش الاجتماع عددًا من الملفات المهمة أبرزها: زيادة المساحات المنزرعة وتوفير مستلزمات الإنتاج والتقاوي للموسم الجديد، وتيسير إجراءات المرور إلى منطقة سهل الطينة والتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة.
وخلال لقائه بعدد من المزارعين بشرق بورسعيد (سهل الطينة) وجنوب بورسعيد، شدد محافظ بورسعيد على التزام المزارعين بالمحصول المحدد للزراعة بما يتناسب مع الطاقة الإنتاجية للمصانع، مؤكدا علي أهمية الحفاظ على محصول البنجر وزيادة المساحات المنزرعة مقارنة بالعام الماضي.
ووجه السيد المحافظ يوجه بالتوقيع العادل للمساحة المنزرعة بمحصول البنجر والتزام الشركات بالمساهمة الفعالة في تنمية هذا الجزء العزيز من مصرنا الحبيبة وخاصة بمحصول البنجر والذي يتناسب مع طبيعة الأراضي ببورسعيد لتحقيق التوازن والعدالة ببن المزارعين .
كما استمع السيد المحافظ إلى عدد من مطالب واستفسارات المزارعين، موجها مديرية الزراعة بالتنسيق مع المزارعين وممثلي المصانع لتذليل العقبات وتيسير الأعمال بما يضمن نجاح موسم زراعة البنجر وتحقيق أقصى استفادة اقتصادية للمزارعين والمصانع على حد سواء.
Source